12/08/40 · #ايكو_عربي #الرئيس_جان_بوكاسا #الدكتاتور_المجنون رئيس دولة أنفق ميزانية بلده في حفلة أقامها .. الديكتاتور
عام 1976 مات حوالى ربع أطفال إفريقيا الوسطى بسبب المجاعات و مع ذلك قرر بوكاسا فى نفس العام أن ينصب نفسه إمبراطور بدلاً من أن يكون مجرد رئيس فأقام حفلاً أسطورياً أنفقت فيه الدولة ثلث ميزانيتها السنوية فى يوم واحد فقط 26/09/34 · من منا يذكر طقوس الكرم والجود والاحتفاء السخي بالضيوف التي كان يقدمها الديكتاتور الافريقي بوكاسا في وجبته المفضلة من لحم الأطفال الغض ,فهل يعيد التاريخ نفسه هده المرة بالنيئ من الأجساد البشرية لأطفال في طهر الملائكة الصرامة والسخرية وجهان لعُملة واحدة قد تخدم العبودية الطوعية أو تُحررها، قد تُضعف الطاغية أو تزيده قوة، فشائعة أو حقيقة طهي الديكتاتور جان بيدل بوكاسا لتلاميذ مدرسة ثانوية والتهام لحومهم الديكتاتور أنا الجنرال لم يجد نفسه مرة واحدة يقع أمام سؤال مماثل من أين له هذا؟ كانت حكايته شبيهة بما رواه أحدهم عن مرسوم أصدره بوكاسا، إذ تضمّن الإعلان في مادته الأولى أنه يحق لبوكاسا ما الدكتاتور العادل بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا (1966-1979) الذي رغم موت ربع أطفال البلاد من الجوع إلا انه أقترض (20) مليون دولار لحفل تتويجه امبراطوراً في جمهورية إفريقيا الوسطى، حظي الديكتاتور جان بول بوكاسا بدعم قوي من القذافي، دفعه إلى اعتناق الإسلام عدة أشهر، رغم أنه كان متهما بأكل لحوم البشر ضمن اتهامات أخرى بالإبادة الجماعية.
ففي هذه المرحلة التي تتشكل فيها شخصية الديكتاتور, عادة ما تشهد ظروفا في غاية السوء والقسوة, لا تترك للصغير فرصة لكي ينمو كشخص سويِّ, بل تخلق له من العقد والأمراض النفسية ما يحول دون ذلك. داخل الإنسان ميل لتضخم الذات بما يبعث الاندهاش. فقد تضخمت (الأنا) في فرعون مصر حتى حسب نفسه محور الكون فقال {أنا ربكم الأعلى}. وبدرجة أقل. جسّد لويس الرابع عشر الدولة في شخصه فقال (أنا الدولة).. للدكتاتورية نماذج لافتة في الدكتاتور العادل بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا (1966-1979) الذي رغم موت ربع أطفال البلاد من الجوع إلا انه أقترض (20) مليون دولار لحفل تتويجه الديكتاتور لا يملك سوى خطاب توهيمي عن الوطن والدفاع عنه ضد العدو، بينما لا يذكر من تاريخه أي شيء لأنه لا يريد أن يشعر بمعضلة احتقاره لذاته ويستذكر كل نبذ عايشه. الدكتاتور العادل بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا (1966-1979) الذي رغم
الديكتاتور لا يملك سوى خطاب توهيمي عن الوطن والدفاع عنه ضد العدو، بينما لا يذكر من تاريخه أي شيء لأنه لا يريد أن يشعر بمعضلة احتقاره لذاته ويستذكر كل نبذ عايشه. الدكتاتور العادل بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا (1966-1979) الذي رغم وكان من ضمن ما قاله الديكتاتور وآكل لحم البشر بوكاسا، عن الرئيس الفرنسي الأسبق ديستان، أنه منحه أحجارا كريمة من الماس، تقدر بأثمان غالية. أطاح بوكاسا بقريبه من خلال انقلاب مسلح وأعلن نفسه رئيساً للبلاد. ثم ترأس الحزب الوحيد في البلاد "حركة التطور الاجتماعي في إفريقيا السوداء". قرر هذا الديكتاتور الانضمام إلى أسرة اشتراكية موحدة. استطاع كتاب “نساء الدكتاتور”، للصحافية والمؤرخة ديان دوكري، الذي صدر أخيرا في العاصمة الفرنسية باريس عن منشورات “بيران”، تصدر قائمة الكتب الأكثر مبيعا، منذ صدوره، مما جعل القنوات إن شخصية الدكتاتور ترتبط في الغالب بهيئة شخص مضطرب من الناحية العقلية مثل جون بيدل بوكاسا الذي أعلن نفسه “قيصرا” لدولة أفريقيا الوسطي، لكن الطغاة هم أيضا أشخاص أذكياء يتميزون بالقدرة على
في 20 سبتمبر 1979 ، حدث انقلاب غير دموي في إمبراطورية وسط إفريقيا ، مما أسفر عن الإطاحة بإمبراطورها جان بيدل بوكاسا. انه يعتبر واحدة من أكثر الطغاة غريب الأطوار 12 نيسان (إبريل) 2020 الوسط| نهاية ديكتاتور- الامبراطور بوكاسا.. آكل لحوم البشر. تعددت زيجاته، حيث تزوج في عمر 16 وأنجبت "كاترين" سبعة أطفال له، بمن فيهم "جان بيدل 22 آب (أغسطس) 2019 أمجد الدهامات: الدكتاتور العادل. دكتاتور ظالم يتسبب بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا 1966-1979 الذي كان الإمبراطور جين بيدل بوكاسا آكل لحوم البشر الذي حكم جمهورية إفريقيا الوسطي عن السياسات الاستعمارية لفرنسا ومن بعدها الأنظمة الديكتاتورية التي تدعمها دون توصل ReyBx0jMYKالباحثون OR9eI08pbpإلى zCcCJtCU97أن Nr3q26eqvkأي EuieWkrKu0ديكتاتور 8uJX2ob73dلا HzO38wZSmNيأتى 5Q52Ufu9Pyمن b3z99sSfyM
هناك مَنْ يقول: بدلاً من دكتاتور ظالم يتسبب بقتل وسجن وإفقار الشعب، مثلما فعل حاكم افريقيا الوسطى الإمبراطور بوكاسا (1966-1979) الذي رغم موت ربع أطفال البلاد من الجوع إلا انه أقترض (20) مليون دولار
